نمایش مختصر رکورد

dc.contributor.authorعامری, شاکرfa_IR
dc.date.accessioned1399-07-09T11:30:22Zfa_IR
dc.date.accessioned2020-09-30T11:30:22Z
dc.date.available1399-07-09T11:30:22Zfa_IR
dc.date.available2020-09-30T11:30:22Z
dc.date.issued2015-02-20en_US
dc.date.issued1393-12-01fa_IR
dc.date.submitted2014-07-04en_US
dc.date.submitted1393-04-13fa_IR
dc.identifier.citationعامری, شاکر. (1393). المرایا المحدبة (من البنیویة إلى التفکیک): نقد ودراسة. پژوهش‌نامه انتقادی متون و برنامه‌های علوم انسانی, 14(33), 49-67.fa_IR
dc.identifier.issn2383-1650
dc.identifier.urihttp://criticalstudy.ihcs.ac.ir/article_1750.html
dc.identifier.urihttps://iranjournals.nlai.ir/handle/123456789/403470
dc.description.abstractالملخص بعد اتصال العرب بالمدنیة الغربیة عن طریق الغزو الاستعماری للدول الغربیة الإمبریالیة واطلاعهم على الحضارة الغربیة الزائفة عن کثب بواسطة البعثات الثقافیة المتوالیة والمستمرة منذ عهد محمد علی باشا حتى یومنا هذا إلى الدول الغربیة، انبهر عدد لابأس به من المثقفین والأدباء العرب، قبل الحرب العالمیة الثانیة وبعدها، بالتقدم الغربی فی شتى المجالات وحاولوا تطبیق ما علموه وما تعلموه على واقع الأمة العربیة المتخلف شکلاً لا روحاً غافلین أو متغافلین عن ثوابت الأمة وثقافتها المعجونة بروح الإسلام. وما کتاب <em>المرایا المحدبة (من البنیویة إلى التفکیک)</em> للدکتور عبد العزیز حمودة، أستاذ اللغة الإنجلیزیة والنقد فی الجامعات المصریة والعربیة، إلاّ خطوة مبارکة على سبیل کشف زیف النقد الغربی وإعادة الثقة إلى أبناء الأمة العربیة بثقافتهم المجیدة. یتکون الکتاب من أربعة فصول وتمهید وقائمة حوت هوامش الکتاب ومراجعه وتعریف مختصر بالمؤلف فی نصف صفحة. طباعة الکتاب جیدة من ناحیة صف الحروف وترتیب الصفحات وغلافه یدخل ضمن التصمیم الثابت والساذج لکتب سلسلة عالم المعرفة. أسلوبه جید ومفرداته مأنوسة فصیحة والکتاب یخلو من المقدمة التی یستبدلها المؤلف بالتمهید الذی یخصصه لبیان علة تألیف الکتاب، وقد استعمل المؤلف کافة الأدوات والوسائل العلمیة المستخدمة فی البحث العلمی. لم یستطع المؤلف أن یحول دون تداخل المباحث وتکرارها وانعدام التسلسل المنطقی فی بیان الأفکار، لکنه استطاع أن یستعمل المصطلحات النقدیة وما یعادلها بشکل دقیق. الکتاب لیس منهجاً دراسیاً ولم یتمّ تألیفه لهذا الغرض، لذلک فهو یفتقر إلى المنهج التدریسی الذی یتدرج مع أفهام الطلبة، والتمارین الدراسیة، والنصوص التطبیقیة التی تعین الطلبة على فهم مضامین الکتاب، لکنه یمکن الاستفادة منه کمرجع أو مصدر مکمّل لدرس النقد الأدبی. لقد استطاع المؤلف بکل جدارة أن یُبسِّط المفاهیم الفلسفیة العویصة للحداثة وأن یقربها إلى الأذهان بحل رموزها الشائکة، وهو ما یُعتبر إنجازاً مهماً على هذا الصعید عجز عنه الکثیر من النقاد.fa_IR
dc.format.extent190
dc.format.mimetypeapplication/pdf
dc.languageفارسی
dc.language.isofa_IR
dc.publisherپژوهشگاه علوم انسانی و مطالعات فرهنگی و شورای بررسی متون و کتب علوم انسانیfa_IR
dc.relation.ispartofپژوهش‌نامه انتقادی متون و برنامه‌های علوم انسانیfa_IR
dc.relation.ispartofCritical Studies in Text & Programs Of Human Scienceen_US
dc.subjectکلمات مفتاحیة: المؤلفfa_IR
dc.subjectالحداثةfa_IR
dc.subjectالنقد المعاصرfa_IR
dc.subjectالبنیویةfa_IR
dc.subjectالتفکیکfa_IR
dc.titleالمرایا المحدبة (من البنیویة إلى التفکیک): نقد ودراسةfa_IR
dc.typeTexten_US
dc.typeعلمی- پژوهشیfa_IR
dc.contributor.departmentعضو الهیئة التدریسیة لقسم اللغة العربیة، بجامعة سمنانfa_IR
dc.citation.volume14
dc.citation.issue33
dc.citation.spage49
dc.citation.epage67


فایل‌های این مورد

Thumbnail

این مورد در مجموعه‌های زیر وجود دارد:

نمایش مختصر رکورد