نمایش مختصر رکورد

dc.contributor.authorزرگوش نسب, عبدالجبارar_IQ
dc.date.accessioned1399-07-22T18:46:01Zfa_IR
dc.date.accessioned2020-10-13T18:46:01Z
dc.date.available1399-07-22T18:46:01Zfa_IR
dc.date.available2020-10-13T18:46:01Z
dc.date.issued2020-04-01en_US
dc.date.issued1399-01-13fa_IR
dc.date.submitted2018-06-02en_US
dc.date.submitted1397-03-12fa_IR
dc.identifier.citationزرگوش نسب, عبدالجبار. (2020). دراسة لنظریات حول عدم دلالة الفعل على الزمان من وجهة نظر النحاة وعلماء أصول الفقه. بحوث فی اللغة العربیة, 12(22), 199-215. doi: 10.22108/rall.2019.111389.1141ar_IQ
dc.identifier.issn2008-6466
dc.identifier.issn2322-4649
dc.identifier.urihttps://dx.doi.org/10.22108/rall.2019.111389.1141
dc.identifier.urihttp://rall.ui.ac.ir/article_24973.html
dc.identifier.urihttps://iranjournals.nlai.ir/handle/123456789/435562
dc.description.abstract<strong>الملخّص</strong><br /> <strong>تلقی هذه الدراسة الضوء على عدم دلالة الفعل على الزمان من وجهة نظر النحاة وعلماء أصول الفقه. وقد أنکر الأصولیون المتأخرون دلالة الفعل على الزمان وضعا ولغة، کما اعترضوا على التقسیم الثلاثی للکلمة وذهبوا إلى أن الفعل مرکب من اسم وحرف فمادته اسم وهیأته حرف؛ ومن هنا قالوا بأن اللغة تنقسم إلى قسمین: الأسماء والحروف. وفی المقابل، اتفق النحاة على أن الفعل یدل على الزمان، والزمان قید فی الفعل. فردّ علیهم الأصولیون وقالوا إنما یفهم الزمان قیداً فی الفعل من سیاق الکلام والقرائن والأمارات الحالیة والمقالیة؛ وهذه الدلالة بالقرائن تدل على أن</strong><strong>مفهوم الزمان لیس فی ذات وحاق الفعل. فلذل</strong><strong>ک، </strong><strong>یمکن أن تدل صیغة الماضی والمضارع حسب القرائن على إحدى الأزمنة الثلاثة، ولو کان الفعل مقترناً بالزمان وکان الزمان جزءا من الفعل لکان فصلا مقوما لحقیقته وحینئذ من المحال أن ینفصل الزمان عن الفعل بمجرد عروض أدوات علیه ولما جاز استعمال الفعل الماضی فی الحال وبالعکس. وقد ناقش هذا المقال نظریات متمیزة حول دلالة الفعل وعدم دلالته على الزمان بأسلوب وصفی تحلیلی على ضوء ما ذهب إلیه النحاة والأصولیون من آراء ونظریات متمیزة، فتبنى نظریة عدم دلالة الافعال على الزمان،لا بنحو الجزئیة ولا بنحو القیدیة، ولا بالدلالة الوضعیة المطابقیة ولا بالدلالة التضمنیة ولا بالدلالة الالتزامیة؛ وإن دلالتها على الزمان بالدلالة الالتزامیة فیما لو کان الفاعل أمراً زمانیاً، وهذه الدلالة مستندة إلى خصوصیة الإسناد إلى الزمانی لا إلى الوضع.</strong>ar_IQ
dc.format.extent687
dc.format.mimetypeapplication/pdf
dc.languageالعربية
dc.language.isoar_IQ
dc.publisherجامعة اصفهانar_IQ
dc.publisherUniversity of Isfahanen_US
dc.relation.ispartofبحوث فی اللغة العربیةar_IQ
dc.relation.ispartofResearches in Arabic literatureen_US
dc.relation.isversionofhttps://dx.doi.org/10.22108/rall.2019.111389.1141
dc.subjectالمفردات الرئیسیة: الأصولیونar_IQ
dc.subjectالنحاةar_IQ
dc.subjectدلالة الفعل على الزمانar_IQ
dc.titleدراسة لنظریات حول عدم دلالة الفعل على الزمان من وجهة نظر النحاة وعلماء أصول الفقهar_IQ
dc.typeTexten_US
dc.typeالمقالة الأصليةar_IQ
dc.contributor.departmentأستاذ مشارک فی قسم الفقه ومبانی الحقوق الإسلامیة بجامعة إیلامar_IQ
dc.citation.volume12
dc.citation.issue22
dc.citation.spage199
dc.citation.epage215


فایل‌های این مورد

Thumbnail

این مورد در مجموعه‌های زیر وجود دارد:

نمایش مختصر رکورد