الطبيعة الرمزية في شعر بدرشاكرالسياب ونيمايوشيج
(ندگان)پدیدآور
صدقي, حامدنصاري, جمالنوع مدرک
Textمقالة علمیة محکّمة
زبان مدرک
العربيةچکیده
بما أن الرمزية هي مدرسة تأويلية وفنية تزيد النص حِرفية وبهجة، حاولنا أن نتطرق إليها من خلال الطبيعة ونظامها الحركي. فالطبيعة الرمزية هي حصيلة مخيلة وبيئة. والشاعر في خضم البيئة يجسد لنا ألَم الإنسان المعاصر بالأسلوب الرمزي. لكن يبقي سؤالٌ جوهريٌ، هل الطبيعة الرمزية في شعر نيما يوشيج وبدرشاكرالسياب تأخذ طابعاً اجتماعياً (سوسيولوجياً) وسياسياً؟
نري الشاعرين يعيشان في بيئة خضراء. لذا نري مدلولات الطبيعة كالنخيل والغابة والصفصاف والنيلوفر والصنوبر والبحر والمطر تهيمن علي المعجم اللغوي لهذين الشاعرين وتأخذ دلالات رمزية كالثورة والوطن والخصب.
في بحث الطبيعة الرمزية حاول الشاعران أن يصورا الوطن كحقل محروق. تضافرت حوله عوامل سياسية ملتهبة متمنيين هطول أمطار الثورة. لتزدهر حال الأمة وتنقشع الغمة وينـزاح غبار الاستعمار وينسحب الاستبداد ليجري في خليج الحياة، الحنين إلي العودة وإلي المستقبل الواعد.
کلید واژگان
الطبيعةالرمز
بدرشاكرالسياب
نيمايوشيج
الأدب الحدیث
الأدب المقارن
شماره نشریه
15تاریخ نشر
2013-12-011392-09-10
ناشر
جامعة سمنانSemnan University
سازمان پدید آورنده
أستاذ في اللغة العربية وآدابها بجامعة «الخوارزمي» في طهران، إيران.طالب دكتوراه في اللغة العربية وآدابها،جامعة «آزاد» فرع علوم وتحقيقات في طهران، إيران.
شاپا
2008-90232538-3280




